vendredi 18 janvier 2019

السفير عامر ليس سفيرا لكل مغاربة بلجيكا ...

. بل له حاشيته ومقربيه 



الروخو التيجيني لما ترشح للهيئة التمثيلية لمسلمي بلجيكا سنة 2005

على عكس سفير المغرب السابق السيد سمير الدهر
الدي كانت أبواب مكتبه تظل مفتوخة في وجه كل الفعاليات الجمعوية والثقافية، قرر السيد محمد عامر ومند أن كان وزيرا مكلفا بشؤون مغاربة الخارج أن ينتقي مجموعة صغيرة ممن إعتبرهم "النخبة الناجحة" داخل أوساط الجالية المغربيةببلجيكا




سعادة السفير 



وقرر سعادته ألا يخاطب ويصاحب إلا هده الشردمة المنبودة من  طرف جل أبناء وبنات الجالية المغربية ببلجيكا
https://bruxellois-surement.blogspot.com/2015/10/mohamed-saoud-dans-de-beaux-draps.html?m=1


من بين هؤلاء، أسماء معروفة بتملقها وطبيعتعا الإسترزاقية  والمخابراتية كالإستقلالي محد سعود الدي سبق له أن قضى سنتين سجنا بالمغرب لما زور نتائجه الإنتخابية بمدينة العرائش بعد أن كان قد هرب للمغرب إثر تورطه في سرقته ملايين  لشركة بلجيكية  لتوزيع  المكالمات الهاتفية


كما نجد من بين هؤلاء المشبوه فيهم المدعى التيجيني "الصحفي المزيف"، الروخو الغني عن التقديم لما عرف به من تحركات مشبوهة ونصب واحتيال على أفراد الجالية من خلال قناته السخيفة مغرب تيفي


كما تجدر الإشارة لحسن مصباح ، الإمام السابق لمسجد البراق بمدينة مالين.

 دلك المسجد الدي سرق مصباح أمواله ليبني منزلا فخما في مدينة الناضور


نجد أيضا ضمن شردمة أصدقاء السفير عامر، المدعو محمد الشرادي، الدي يبيع عرضه وكرامته، إن كانت له أصلا كرامة، لكل من تبرع عليه بزوج فرنك من أجل لحس المعطف او التهجم الكلابي على مناضلين أحرار  


الشرادي من بين الخائنين والناقضين للعهد كلما تلقى مبلغا يفوق المبلغ الدي تقاضاه من دي قبل


نضيف لهده اللائحة المدعو صالح الشلاوي الرئيس السابق للهيئة التنفيدية للمسلمين والدي يستعمل الشرادي لتصفية حساباته مع الآخرين


الشلاوي رجل مخابرات بامتياز


نجد أيضا الإمام الطاهر التجكاني الدي نصب في المغرب كعضو للمجلس العلمي الأعلى وكرئيس لمجلس العلماء المغاربة بأروبا، قبل أن يخلق مجلسا ببروكسيل يحمل إسم المجلس الأروبي للعلماء المغاربة ليتفادى الإجراءات الإدارية المتعلقة باستقبال أموال طائلة تصله من طرف وزارة الشؤون الإسلامية


من الجدير بالدكر أن الطاهر التجكاني أدين السنة الماضية من طرف محكمة العمل البلجيكية لارتكابه أعمال تهديد وتحرش ضد موظف بالمجلس الاروبي للعلماء المغاربة


الطاهر التجكاني الدي كان سابقا عضوا ناشطافي حركة الطلائع الإخوانية التابعة لحركة الإخوان المسلمين  السوريين


كل هؤلاء أصبحوا بإرادة تعسفية لمحمد عامر، ودون غيرهم أصدقاء للسفير المغربي الإتحادي ببلجيكا


نشأت هده الحميمية بين عامر وهؤلاء الأشخاص المشبوه فيهم يوم كان السفير الحالي وزيرا مكلفا  بشؤون الجالية المغربية بالخارخ ، مدة شهد خلالها كوارث كبرى أدت الى إغلاق المركز الثقافي الفلامانكي المغربي ببروكسيل


علما أن عامر كان قد إلتزم بإنشاء خمسة مراكز ثقاقية بأروبا وكندا التي لم ير أي منها النور.
 إنه وزير فاشل وسفير حلقي


ماهي مهمة السفير المتعارف عليها دوليا؟


هي فقط وحسريا تمثيلية الدولة التي ترسله للبلد الدي عين فيه والدفاع عن مصالحها لدى مؤسسات الدولة الدي يقيم بها


مهمة تدبير قضايا وملفات الجالية المغربية بالخارج ملقية حصرا على عاتق القنصلية العامة للمغرب ببروكسيل والمدن الأخرى حيث القنصلية كإدارة تتكفل بقضاء حاجيات المغاربة وهي المخولة للتواصل معهم دون أي تدخل من السفارة

محمد الروخو أصبح مريدا للشيخ المداغي حمزة

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Sections communales des...