...أصاب العناصر التي تدعي اليسارية بالخارج
مرض مزمن دلك الدي تفشى في أوساط اليسار المتطرف المغربي. هدا المرض يتشخص فيما يلي
أولا: عدم قبول الرأي الآخر المنبثق من تنظيمات يسارية أخرى حتى وإن كان هدا الرأي وهدا الموقف مطابقا لما يعبر عنه الطرف الرافض. ليس لشيئ إلا لأن المعبر عن هدا الرأي يتشبث بوجوده واستقلاليته ولا يريد الإنضمام إلى صفوف من ينتقد رأيه
ثانيا: نعث المخالفين للرأي بكراكيز وبيادق للنظام حتى إن لم يثبت هدا في حقهم ووضعهم في خانة المشبوهين والمتعاملين مع أجهزة النظام، والحكم على نواياهم بعيدا عن مواقفهم وممارساتهم
ثالتا: توجيه كل الجهود لضرب وفضح تنظيمات اليسار الأخرى وإغفال مواجهة العدو الحقيقي لكل تنظيمات اليسار وللشعب
قاطبة، العدو الدي هو النظام الديكتاتوري
:رابعا
قاطبة، العدو الدي هو النظام الديكتاتوري
:رابعا
التهجم على رموز تنظيمات اليسار الأخرى ونعتها بالإنتهازية وبالبحث عن التقرب من النظام، بمجرد اتخادها مواقف غير التي يتبناها منافسوها داخل تيارات اليسار المتطرف
:خامسا
رفض تحالفات مرحلية مع تنظيمات اليسارالأخرى والإمتناع من المشاركة الى جانبها في نضالات شعبية جماهيرية كالمسيرات والتظاهرات المواجهة لسياسات النظام الإستبدادي الجاثم على صدور الجميع
بخصوص العناصر المتواجدة بالخارج والتي تدعي انتماءها الى اليسار، تفنن جل هؤلاء الأشخاص في نشر خطابات تحريضية أبوية موجهة للشعب المغربي على اليوتوب والفايس واللايفات، دون تقديم أي عمل او إنجاز ميداني يدكر
وأصبح هؤلاء الأشخاص ممارسين للعادة السرية الدماغية التي جعلتهم مدمنين صباح مساء ودون انقطاع على الحواسب والهواتف الدكية، وأصابهم مرض الزعامةالافتراضية
خاصة منهم عدراوي والفحصي وهشام وبلقزيز وغيرهم ممن يطلقون على أنفسهم إسم الجمهوريين دون أن يستوعبوا معنى ومفهوم هدا المصطلح
منهم مع الأسف من يظن أنه باستعمال السب والقدف والأوصاف النابية في حق الملك يستطيع توصيل خطابه للجمهور الدي يزور موقعه. أحدهم اعطى لنفسه رتبة جنيرال، لاأقل من هدا، لايعرف خطابا غير دلك الدي يسب من خلاله ويقدف شخص الملك ويتيه بدون خجل ولا اشمئزاز في حياته الشخصية
علما أن ما يهم الشعب المغربي لا يكمن في الحياة الشخصية للملك بل أداء هدا الأخير السياسي والإقتصادي والإجتماعي
جل هؤلاء لايتكلمون اللغات الأروبية والغربية بصفة عامة مايمنعهم من ربط علاقات مع المجتمعات التي تسمح لهم بالتعبير . لأنهم وصلوا لأوروبا أو أمريكا في وقت جد متأخر وسووا أوضاع اقمتهم عبر الزواج
علما أن ما يهم الشعب المغربي لا يكمن في الحياة الشخصية للملك بل أداء هدا الأخير السياسي والإقتصادي والإجتماعي
جل هؤلاء لايتكلمون اللغات الأروبية والغربية بصفة عامة مايمنعهم من ربط علاقات مع المجتمعات التي تسمح لهم بالتعبير . لأنهم وصلوا لأوروبا أو أمريكا في وقت جد متأخر وسووا أوضاع اقمتهم عبر الزواج
لاشيئ ينتظر من اليسار المتطرف الحلقي والمريض بالبارانويا وبانتهاج وممارسة سياسة الإقصاء لمن يخالفه الرأي
أنصح هؤلاء أن ابتعدوا عن الأبوية التي يمارسونها عل الشعب االمغربي الدي يناضل بإمكانياته المحدودة ضد.أبشع نظام فاشي عرفه التاريخ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire