samedi 14 août 2021

هل الدولة المغربية فعلا عرضت على الدولة الجزائرية

 .

...مساعدتها من أجل إطفاء حرائق منطقة القبائل؟ 



إدا كانت هده الطائرة مغربية فعلا فلماذا تحمل الوان علم اسبانيا؟




عدا مواقع الدباب الإليكتروني المخزني المنتشر على صفحات الفايس واليوتوب وبعض المواقع الممولة من طرف المافيا الحاكمة كهسبريس والصباح والأحداث، لايوجد اي مصدر مغربي رسمي يؤكد هده المعلومة المغرضة المتعلقة بعرض الدولة المغربية طائرات كانادير التي يكتريها المغرب من اسبانيا


كما لا يوجد أي تصريح وزاري مغربي أدلى بهدا الأمر


وأتحدى كل من لديه مصدر موثوق للدولة المغربية ومؤسساتها يمكنه تقديمه للرأي العام


كل مافي الأمر يدخل في عمل المخابرات المغربية التي تعمل ليل نهار لتشويه صورة الجزائر وتحميل حكومتها مسؤولية رفض نداء محمد السادس لفتح الحدود بين الدولتين


كما يدخل هدا العمل المخابراتي في إطار الضغط الدي تحاول ممارسته هده المخابرات عبر تجنيد عملائها المكتسحين لمواقع التواصل الاجتماعي من أجل جر الدولة الجزائرية الى الاستجابة لفتح الحدود


إلا أن القيادة الجزائرية واعية كل الوعي بهده المناورات التي تهدف الى التغطية من طرف المغرب على مبادراته المستفزة للجزائر والساعية لزعزعة استقرارها


اربع شروط ستضعها الدولة الجزائرية على الطاولة في الوقت المناسب للتجاوب مع طلب فتح الحدود المتكرر من طرف المافيا المغربية


 طرد إسرائيل من الإتحاد الإفريقي كملاحظ

 إعتراف المافيا المغربية بدورها في التجسس على القادة الجزائريين من خلال تطبيق بيغاسوس

 سحب إعتراف المافيا المغربية بجمهورية القبائل المزعومة وتوقيف عمر هلال عن مهامه كممثل للدولة المغربية في الأمم المتحدة

 تقديم المغرب إعتدارا رسميا بخصوص اتهام الجزائر الوقوف وراء العمل الإرهابي الدي استهدف فندق أسني بمراكش سنة 1994


الجزائر لاتجري وراء فتح حدودها مع المغرب وبإمكانها أن تنتظر الى أن يرث الله الأرض ومن عليها وإلى أن يرضخ المغرب لشروطها لإزاحة الحواجز المضروبة على هده الحدود، لأن الجزائر وعلى عكس المغرب، تُدخل سلعها وبضاعتها لتونس متى وكيف ماشاءت ولمواطنيها الحق في السفر إلى تونس وليبيا عبر البر







Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire