dimanche 29 août 2021

بتخطيط صهيوني وتنفيد من الدولة المغربية......


الشعب المغربي يتعرض لجريمة إبادة جماعية ويجب على المغاربة حماية فلذات اكبادهم من أخطار هده الجريمة


فرنسا



إيطاليا


Gravissime خطير 




 .

...

https://www.google.com/url?sa=t&source=web&rct=j&url=https://m.youtube.com/watch%3Fv%3DSSknUYe7pdE&ved=2ahUKEwjr2MjC59XyAhXHDewKHR-EB_8QFnoECAMQAQ&usg=AOvVaw2EAaN7bZEdPjsTx0kjl3eY





صرحت البارحة الأمينة العامة للاشتراكي الموحد، نبيلة منيب، أنها لازالت ترفض التلقيح باسم العلم، لأنها تعتبر أن هناك مؤامرة عابرة للقارات تهدف الى إبادة ملايير البشر


عبر العالم أجمع، تتزايد اعداد أصوات العلماء النزهاء وتتعالى لتنبيه سكان المعمورة من أخطار هده المؤامرة


في فرنسا، كل سبت ينزل مئات الآلاف من المواطنين الى الشوارع لفضح هدا المخطط الإبادي للبشرية والدي ينبه لخطورته الدكتور والبوفيسور ديدي راولت ومونتانيي الحائز على جائزة نوبل في ميدان البيولوجية قائلان مؤخرا أن اللقاحات هي التي تنتج انتشار متحور ديلتا الدي تقدمه الحكومات الغربية كدريعة لفرض تلقيح إجباري للمواطنين


في المغرب ودول تدوس فيها الديكتاتوريات على حقوق المواطنين، لم تترك السلطات مجالا لأي كان لرفض التلقيح، حيث تضع هده السلطات منح كل شيئ وحق وخدمة وتحرك مقابل الحصول على جواز التلقيح


مايدفع الآلاف من المغاربة الدين أصبحوا واعين خطورة هده اللقاحات على صحتهم وحياتهم الى تزوير جوازات هدا اللقاح لدرجة ظهور سوق سوداء للتزوير في جل أنحاء البلاد


إلا أن هده الطرق الملتوية للوقاية من اعراض ديلتا وغيرها لاتشكل السبيل الصحيح لمواجهة هده المؤامرة، حيث أصبح الأطفال الصغار مستهدفين من طرف من دبروا وخططوا لهده المؤامرة التي مافتئ يفضحها الدكتور الأندلسي المقيم بالولايات المتحدة الأمريكيةومئات الأطباء والعلماء


لم يعد الصمت ناجعا تجاه مخطط إبادة شعب بأكمله على المستوى المتوسط والطويل


 حيث أمام هده الكارثة العظمى التي لن يتحمل مسؤوليتها وعواقبها جنائيا أي من المسؤولين السياسيين المغاربة من رأس هرم الدولة الى قاعدتها  يتحتم على الجماهير المغربية التعبئة الشاملة لإنقاد ماتبقى إنقاده، أعني الأطفال المستهدفين من خلال هده السموم القاتلة والمبيدة


ادا كان قبول التلاميذ بالمدارس والمؤسسات التعليمية مرهون بتلقيح الأطفال الأبرياء، على الأسر والعائلات أن تمتنع عن تسجيل فلذات كبدها لمتابعة الدراسة بهده المؤسسات.


 وأن تختار الحياة لأطفالها بالحفاظ بهم في المنازل عن رميهم عرضة للقتل البطيئ والإعاقات المستدامة


إن لم يقم الآباء والأمهات بهدا الواجب الوقائي في حق أبنائهم وبناتهم فسيكونون مسؤولين طال الزمن أم قصر، أمام ضمائرهم وخاصة من طرف هؤلاء الشباب


كل الأحزاب السياسية مسؤولة عبر صمتها الإجرامي او تشجيعها لتلقي هده اللقاحات الخطيرة، على هده الجريمة التي ترتكبها الدولة في حق شعب بأكمله 


 ارجو  من كل القراء توزيع هدا النداء على أوسع نطاق

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire