lundi 13 septembre 2021

الجزائر متورطة في مقتل النائب البرلماني...

 المغربي الدي لقي حتفه في البيضاء في حادثة سير


تنبيه: (كل تشابه او إيحاء للأحداث او الأشخاص المدكورين او المشار إليهم في هدا المقال)، سيكون من وحي خيال القراء



لم تكن كما أُعلن عنها من طرف النيابة العامة، حادثة سير، بل كان مصرع المنتخب ياسين الداودي، مدبرا له من طرف الجزائر بمساهمة من جنوب أفريقيا وإسبانيا وألمانيا.


 وحسب التحريات العلمية الدقيقة التي قام بها الأستاد الجامعي المختص في أصول الكسكس وحلوة الغريبة، منار أسليمي، فإن الحادث الدي ساهم في التخطيط له بان كيمون، الأمين العام السابق للأمم المتحدة، كان في الحقيقة جريمة نفدتها الجزائر في حق هدا المنتخب


وأضاف عمر هلال أن لديه مايكفي من المعلومات التي تكشف بما لايدع مجالا للشك، أن الجزائر متورطة أيضا في مقتل جون فيتزجيرالد كينيدي الدي كان قد لقي حتفه سنة 1965 بمدينة دالاس بولاية تكساس


كما نشر المخبر التيجيني على صفحته بالفايسبوك، أنه حصل على معلومات جد مؤكدة تورط الجزائر في مقتل قيصر روسيا البيضاء بمساعدة من الموصاد الدي لم يكن قد ظهر بعد للوجود


ويضيف الروخو التيجيني أن الحكام الجزائريين متورطون أيضا في مقتل الممثلة والراقصة الأمريكية الشهيرة مارلين مونرو وكدا في حادثة السير الدي توفي على إثرها الممثل الشهير بوب ديلان.


 وأشار الى سكوب آخر مفاده أن الجزائر هي التي تسببت في حادثة السير التي اودت بحياة المطربة أسمهان


أما المفتش الرمضاني لدى الشرطة العلمية صرح قبل ساعات من الآن انه حل لغز مقتل الرئيس الأمريكي السابق ابراهام لينكولن، وأنه يملك ادلة دامغة عن تورط المخابرات الجزائرية في هده الجريمة


عاد بنكيران الى الواجهة ليبلغ الرأي العام الداخلي والخارجي أن اغتيال الزايدي وباها تما على أيادي المخابرات الجزائرية 


لم يكن الحسن الثاني وأوفقير والدليميي، حسب ماصرح به لشكر بوحناك،  هم من خططوا ونفدو تصفية المهدي بنبركة بباريس بدعم من الموصاد، بل الجزائر هي صاحبة الفعلة الشنيعة


الجزائر أيضا هي من دخلت على خط النزاع بين محمد السادس وزوجته والدي أدى إلى غبور الأميرة التي حسب لادجيد توجد بمدينة قسنطينة الجزائرية


الكل يتساءل اليوم بالمغرب عن الدور الدي لعبته الجزائر في مقتل سائقين مغربيين بدولة مالي، إلا أن اغلب المغاربة العياشة لايساورهم اي شك في صحة هدا التورط الجزائري


ملحوظة: يوجد في الجزائر مايناهز 700.000 مغربي يشتغلون وياكلون ويشربون ويعيشون في أمن وأمان، مايطرح السؤال التالي: لمادا لم تلجأ الجزائر الى تصفية بعض من هؤلاء المغاربة ولجأت الى مقتل سائقين مغربيين بمالي؟


جل المغاربة أصبحوا مصابين بمرض مزمن يصعب التشافي منه، مرض يحمل إسم الجزائرفوبيا






Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Elections communales annulées à...