samedi 12 février 2022

اختي وبنتي خط أحمر...

 .

...لكن 













الشباب المغربي كيرفض يتزوج من بنت ماتكونش عدراء. يعني تكون البكارة ديالها تفضت


العديد من الدكور وحتى من العيالات كايوصفوا هد البنات بالمتقوبات 


لكن الشبان المغاربة وحتى كاع الكهول كايحسو براسهوم شي حاجا واعرة مللي " كيطيحو " شبنيتا قاصر وكايفضو بكارتها


 وكايفتاخرو بهاد الإنجاز مع صحابهوم و كايعتابرو فنفس الوقت خواتاتهوم خط أحمر فحال اللون ديال الدم اللي ضروري خصو يفيض من الفرج ديال البنت العازبة نهار زفافها


هد التصرف يمكن لك تلقاه عند الإسلاميين وعند اليساريين وحتى عند الملحدين


الكل سماع باغتصاب خادمة قاصر ومعاقة دهنيا من طرف محامي معروف فالمغرب كيحمل بطاقة الانتماء لحزب إدريس بوصضافة. اللي هو كروط


ادن فض بكارة البنت العدراء ماكايجيش بمعجزة إلاهية كما هو مدكور في الآية القرآنية: "ونفخنا فيه من روحنا", بخصوص مريم العدراء، لكن كايجي بفعلة فاعل اللي هو الرجل العربي والمسلم


حتى فالخارج، هد الظاهرة النفاقية موجودة بكثرة


والتخوف ديال الشباب المسلم من الزواج ببنات مغربيات موجودات فاوروبا جاي من هد العقلية الدكورية


حيت اغلب شباب الهجرة متيقنين بأن بنات الخارج داز فيهم الطران وكلهوم عاهرات بالإضافة لاعتقاد هد الشبان أن بنت من المغرب ساهلة للتكواد


باش يتفاداو هد المشكل اللي كايعرقل مشروع الزواج ديالهوم، البنات اليوم بداو كايلجؤو لجينيكولوك اللي كايزراع ليهوم عبر عملية بسيطة داك الرحم ديال البلاستيك اللي جاي من الشينوا ولا كيراقاع ليهوم بطريقة طبية الغشاء الفرجي ديالهوم


خلاصة الأمر : لو كانو الرجال المسلمين كايتاقاو فعلا رب العالمين وكايطبقو داك الخطابات الفضفاضة اللي كيتغناو بها باسم الإسلام واليسار والتقدمية العوجا وكانو كايفكرو بالعقال ديالهوم وماشي بالدكر وبالشهوة والغريزة ديالهوم، ماكانوش غادي يكونو هوما المجرمين الكبار في فض بكارة البنات


واللي غادي يكون عادل بكثير فهد الاشكال، هو أن الرجال كيف ماكايتقبلو اخطاءهوم مللي كاينعسو مع العدراوات , يتقبلو كدلك أن البنت حتى هي بشر وما شي معصومة وكايمكن ليها تزلق فالخطيئة


فبلدان عربية وإسلامية، مازال جرائم "الشرف" ضد الفتيات منتشرة بطريقة كبيرة وحتى فالمغرب كاين مسلمين اللي كايرتاكبوها فحق بناتهم ادا حصلوهوم مع شي نصراني ولا شي ملحد


لكن الكدب والنفاق والرياء و"الرجلا" قضات على الدكور المدعين الاسلام


هد الظاهرة  موجودة حتى فالغرب وبلا شك فجميع أنحاء العالم 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Vous avez dit M.R.E ?