vendredi 3 janvier 2020

كن رئيس حكومة ديكتاتور ولا بيدوفيل ولا أرهابي...

.
...ولا فاسد ولا شفار: المهم كن مع مغربية الصحراء


سياسة خارجية وديبلوماسية خاسرة 


هدا هو الملخص ديال مدهب السياسة الخارجية للدولة المغربية

كاتربط هد الدولة علاقات جد مثينة مع أحفاد أبي لهب، شاربي بول البعير وقاتلي أطفال اليمن والصحفيين، لأن السعودية الإرهابية اللي دعششت المغاربة، أوهمت الدولة المغربية بللي راها مع مغربية الصحرا

 وخا تقلبت على المغرب مرارا وتكرارا وتآمرت عليه مللي كان مرشح لتنظيم مونديال كرة القدم لعام 2026

وها هي السعودية كاتدور من جديد فالمغرب دورة شيطانية وكاتعترف بالبوليساريو كممثل وحيد وشرعي للشعب الصحراوي


الدولة المغربية كاتعمل كل ما يمكن باش تبقى العلاقة ديالها زوينة مع الصين اللي كاتدباح المسلمين الأويغور حيث الصين عندها حق الفيتو فمجلس الأمن للأمم المتحدة. وخا الصين عمرها ماصوتت لصالح مغربية الصحراء وكاتكتفي بالتصويت لتمديد مهمة المينورسو وبالتشبث بقرارات الأمم المتحدة الخاصة بتنظيم استفتاء تقرير المصير فالصحراء

غير الصين قوية ومجهدة على فينيزويلا اللي الخارجية المغربية كاتهاجمها بحجة أنها ماكاتحتارمشي حقوق الإنسان.

 شيئ مضحك حيث السجون المغربية فايضة بالمعتقلين السياسيين 

المغرب عندو علاقات دولية مع العديد من البلدان اللي كاتهين شعوبها وبعيدة كل البعد عن إحترام حقوق الإنسان

 دول مثل ميانمار اللي كاتطحان المسلمين 
الروهينغا 

https://www.tanja7.com/48292/%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%84%d9%83-%d9%85%d8%ad%d9%85%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%a7%d8%af%d8%b3-%d9%84%d8%b1%d8%a6%d9%8a%d8%b3-%d9%85%d9%8a%d8%a7%d9%86%d9%85%d8%a7%d8%b1-%d8%ad%d8%b1%d9%8a%d8%b5%d9%88/

وبحال الكونغو ديال الديكتاتور كابيلا والشيلي اللي كايقتل المواطنين ديالو مللي كايتظاهرو فالشوارع

زيد على هاد شي التطبيع المتصاعد مع دولة الاحتلال الصهيوني اللي التبادل التجاري معاها كايتضخم سنة تلو الأخرى بمباركة الإخوان المجرمين اللي موجودين فالحكومة ديال الملك اللي تالف فالعلاقات الخارجية ديالو

محمد السادس تقرب بزاف فسنة 2019 من نظام السفاح السيسي اللي قتل الرئيس الشرعي محمد مرسي

سياسة خارجية وديبلوماسية خاسرة وغير أخلاقية بما في دلك ما يسمى بالديبلوماسية الموازية، زعما الديبلوماسية ديال الأحزاب الفاشلة وديال بعض العناصر اللي ما عندها باش تعيش فالخارج  وللي كاتسترزاق من خلال تنظيم حفلات خامجة بمناسبة دكرى المسيرة الخضراء ولا تصوير أفلام وثائقية حامضة  كايخلصها المكتب الشريف للفوسفاط 

  


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Le Maroc ne fut jamais autant isolé...