lundi 5 avril 2021

التجكاني يبيع الدعاء للاطفال

.

..دجالو الهجرة المغربية في الخارج



هل سيعيد الكرة هده السنة الزنديق محمد شاطر الدي شجع مسلمي بلجيكا لمقاطعة صيام شهر  رمضان؟

 




أكبر تاجر دين في بلجيكا،  الشيخ محمد التوجكاني الدي، وبالرغم من عدم مزاولة عمل مند وصوله الى بلجيكا، يملك عمارة ضخمة ببروكسيل وميرسيدس مجددة كل 5 سنوات


تاجر الدين محمد التجكاني يبيع الدعاء والجنة لآباء أطفال 





 

الشيخ التجكاني الدي يعيش ببلجيكا مند اكثر من اربعين سنة لايتكلم اية لغة من اللغات الرسمية الثلات المتداولة في البلد الدي يقطن به.

لما ارتكب الإرهابيون دوي الأصول البلجيكية تفجيراتهم الإجرامية، أراد العديد من الصحفيين البلجيكيبن استجواب الشيخ التجكاني حول موضوع هده الهجمات، كون عدد من الشباب الإرهابيين مروا من مسجد الخليل الدي يحتل به التجكاني مهمة إمام وخطيب.

كم كانت مفاجئة هؤلاء الصحفيين وكدا صدمتهم كبيرتين لما طلب منهم التجكاني احضار مترجم عربي يتقن اللغة الفرنسية أو الفلامانكية

كبير المتسولين بالمساجد هو الشيخ التجكاني الدي ينادي عليه لهدا الغرض كل من أراد جمع اموال لشراء او بناء مسجد ببلجيكا. علما أن الشيخ يشترط على مناديه تزويده بنسبة مئاوية من الاموال التي يعمل على استقطابها من المسلمين.

فكما تشاهدونه في الفيديو الثاني اعلاه، ينظم الشيخ التجكاني بمسجد الخليل حلقات دورية لجمع الأموال يدخل ضمنها الأطفال الصغار مواعدا اياهم بالنجاح والجنة، ويستغرق كل دعاء وقتا يناسب القدر المتبرع به من طرف أب او ام الطفل.

وكما يعلم الجميع ببلجيكا، لايدري احد اين تمشي تلك الاموال التي يستقطبها الشيخ التوجكاني عبر الدعاء بالنجاح والتوفيق ودخول الجنة

إلا أن هدا المشعود الدي يتقن فن غسل الأضمغة لم يكن ليتوفق في هدا العمل لولا غباء المسلمين الدين يدفعون مايمكنهم دفعه لكسب رضى الشيخ والله، حسب مايزعمه هدا الدجال.

في الفيديو الأول اعلاه، ندكر بالفضيحة الكبرى التي كان بطلها منشط برنامج في قناة عربية ببلجيكا  يدعى شاطر محمد.

هدا الوغد شجع المسلمين قبيل شهر رمضان السابق على مقاطعة الصوم معللا جريمته بوصايا زعم انه تلقاها من لدن علماء لاوجود لهم الا في مخيلته الوسخة

هل سيخرج علينا هده السنة بنفس النداء القدر؟

ختاما، أصبحت اروبا التي تاوي ملايين المغاربة مأوى وملجأ للدجالين والمشعودين والرقاة أمثال رضوان ابن عبد السلام قاتل قطط تطوان الدي يتكلم مع سيارة مرسيدس لايعلم احد من اين اقتنى المال الدي وظفه لشرائها

الدين والشعائر أصبحا في اروبا وسائل للاسترزاق تدر على المتاجرين بها أموالا طائلة

هل سيظل المسلمون بالقارة العجوز في قبضة هؤلاء






Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Le Maroc ne fut jamais autant isolé...