lundi 28 janvier 2019

الجريدة الرسمية بالمغرب تؤكد بما لايدع...


مجالا للشك، إدماج شباب العالم في إجبارية التجنيد بالمغرب




اعضاء لجنة اليقظة لرفض الخدمة العسكرية الأجبارية بالمغرب، من فرنسا وبلجيكا 



خلافا لما روجت له أوساط رسمية وديبلوماسية مغربية جاء النص النهائي للقانون 44-18 الدي نشر بالجريدة الرسمية، ليؤكد بما لايدع مجالا للريب، إجبار شباب الشتات على الخدمة العسكرية بالمغرب

افتح الرابط للتأكد من المعلومة

https://drive.google.com/file/d/0B2bPNz-I-Pf7RzRUQ2xpNXZURmgtUmNVM0dmVFpzbWEtcnE4/view?usp=drivesdk

وسبق لديبلوماسيين مغاربة  من بلدان أوروبية  وخاصة سفير المغرب ببلجيكا  أن روجوا لخبر يقضي بإعفاء شباب الشتات من هده الخدمة الإجبارية


إلا أن صدور نص القانون المتعلق بهده الخدمة الإجبارية جاء ليفند هده الإدعاءات


كما نقلت عدة مواقع وجرائد مغربية عن الوزير المكلف بأدارة الجيش الملكي أن هده الخدمة ستكون عن طواعية من طرف شباب الشتات وأن هؤلاء سيتلقون وثيقة اليكترونية ستسمح لهم باختيار تأديتهم لهده الخدمة من عدمها وأن الحكومة ستنشر مستقبلا الإعلانات المتعلقة بهدا الأمر


إلا ولحد الساعة كل مانتوفر عليه من الوثائق الرسمية لا يتعدى قانون التجنيد الإجباري الدي يدمج ضمن بنده الرابع كل الشبان المغاربة مابين 19 و 25 سنة


أما الباقي فيقتصر على تصريحات غير رسمية الهدف من ورائها تنويم الرأي العام المغربي بالخارح


لدا، إجتمعت فعاليات جمعوية من فرنسا وبلجيكا البارحة بمدينة أميان الفرنسية وأصدرت البيان التالي



نص البلاغ الدي أصدرته البارحة لجنة اليقظةالدولية الرافضة 
للخدمة العسكرية لشباب العالم

بلاغ صحفي للرأي العام

إجتمع يوم الأحد السابع والعشرين من شهر   يناير 2019بمدينة أميان الفرنسية ،الأعضاء المؤسسون للجنة اليقظة ضد تجنيد مغاربة العالم حيث تم الإتفاق على ما يلي:

ضبط شعار و تسمية اللجإنشاء صفحة في مواقع التواصل  الإجتماعي و موقع  إخباري على الإنترنت لتمرير أهداف  أنشطة اللجنة والتعريف بأهدافها- تنظيم ندوة بمدينة بروكسيل يوم   03ماي 2019 حول قضية التجنيد الاجباري لمغاربة العالم 
-إنشاء مجموعة على شبكات التواصل واتساب و سكايب
كما تدعو لجنة اليقظة كل الجمعيات المغربية لمغاربة العالم للالتحاق بها والإنخراط في أهدافها ومبادئها الرامية لخلق الحوار من أجل إلغاء هذا القانون في أقرب الآجال

الجمعيات الموقعة

Initiatives citoyennes pour un  Islam de Belgique (Belgique) 
Part’âges (France) 
Femmes des deux rives (Maroc)..
 Le Maroxellois (Belgique)


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Le Maroc ne fut jamais autant isolé...