mercredi 18 novembre 2020

العبيد ليسوا مستعدين لإفشال عملية

https://www.google.com/url?sa=t&source=web&rct=j&url=https://www.atlantico.fr/decryptage/3593879/ce-risque-enorme-que-prend-la-chine-en-inoculant-a-des-milliers-de-personnes-un-vaccin-non-stabilise-contre-le-covid-19&ved=2ahUKEwjz2su6-IztAhXMzqQKHYu0BWAQFjABegQIChAB&usg=AOvVaw3xodXf-_lmT_JOWPq2up4O

 .

..اللقاح. جلهم سيفضلون الهروب من المغرب



لاخيار للشباب المغربي غير المواجهة من أجل البقاء على قيد الحياة او اللجوء إلى قوارب الموت 



كعادتهم، العبيد الراكعون، و بالرغم من تأكدهم من مخطط النظام الديكتاتوري الهادف إلى قتل او إعاقة أغلب الشعب عبر اللقاح المسموم، لن يواجهوا أكبر وأشرس تهجم ستشنه الملكية ضدهم وأوسع اعتداء على حقهم في الحياة

هم يعرفون أن هدا اللقاح كما وصفته نبيلة منيب، التي ربما سينتقم  منها النظام بطريقة تشبه سيناريو واد الشراط، أخطر بكثير من فيروس كورونا كونه يحتوي على مواد ثقيلة من المحتمل أن تشل قدرات الإنسان وتجعله عرضة لأمراض خطيرة، إلا أنهم ومن طول تعودهم على الخنوع والطاعة والعبودية، لن يتحركوا للدفاع عما تبقى لهم من مكاسب،  ألا وهي الحياة وسلامة عقولهم وأجسادهم      

مادام المغرب يقتدي بالمدهب المالكي، فسيكون من السهل على أبواق النظام الدينية تبرير التضحية بثلت الامة، كما رواه مالك ابن انس، من أجل إنقاد الثلتين من الشعب

سيلجأ العبيد الجبناء الى الهروب من المغرب أكثر بكثير من اي وقت مضى للإفلات من الأعراض المؤكدة التي سيحدثها هدا اللقاح في أجسامهم وعقولهم ولن يتجرأ أحد منهم للتصدي للقتلة والمجرمين الدين قرروا التخلص من الشعب المغربي عبر الحل النهائي (La solution finale) الدي ابتكره هتلير للتخلص من ملايين  يهود أروبا

سيفضلون اللجوء المكثف لقوارب الموت في اتجاه اسبانيا وإيطاليا عوض الدفاع عن أنفسهم ودوبهم الدين لن يستطيعوا الهروب. 

بهدا سيطبقون الآية المعروفة القائلة : "يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه" دون أي خجل او حياء وسيتركون شيوخهم وعجزتهم وأمهاتهم واباؤهم في قبضة القتلة المجرمين

العديد من العلماء والمختصين في علم الفيروسات واللقاحات بأروبا يؤكدون أن الأعراض الناتجة عن هدا اللقاح لا تظهر على الاشخاص إلا بعد شهور أو سنين ، كما يؤكد هؤلاء العلماء أن نتائج هدا اللقاح غير مضمونة مائة بالمائة

لدا فالشركات المنتجة لهدا اللقاح لم تلتزم ولن تلتزم بتحمل اية مسؤولية قانونية تسمح للضحايا المحتملين متابعتها امام المحاكم. وهو أيضا الشأن بالنسبة للدولة المغربية التي سترمي بالمسؤولية على هؤلاء الضحايا وستتهمهم بعدم الامتثال لتعليمات الدوائر التي ستعمل على تلقيحهم

التوقيت الدي اختاره النظام المغربي للإعلان عن عمليات التلقيح هاته ليس بريئا حيث جاء في نفس الوقت الدي تم خلاله التدخل العسكري بالكركارات والتركيز من طرف النظام على التمسك بالوحدة الوطنية والتشبث بالعرش العلوي. حيث سيكون اي خروج مضاد لهدا اللقاح بمثابة الخروج عن هدا الإجماع

لم يبق للشباب المغربي ادا أرادوا أن يموتو رجالا مواجهين للطاغية الجاثم على صدور شعبهم سوى الالتحاق بصفوف المحاربين الصحراويين الابطال


 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Onze novembre 1918...