.
...زعيم مجموعة واكو التي انتحرت بأمريكا جماعيا سنة 1993
Vernon Wayne Howail " إسمه الحقيقي "فرنون واين، المزداد سنة 1959 والدي لقي حتفه لما أمر سنة 1993 مجموعته المكونة من 76 عبدة خانعين له، باللجوء للانتحار الجماعي
إمتثل الجميع لأمر ديفيد قريش الدي لم يقبل طلب الشرطة المطوقة للضيعة الكبيرة الدي كان يتحصن بها، ورفض تسليم نفسه للأمن الأمريكي
حاصرته الشرطة هو ومجموعته التي سماها "
Davidiens الداوديين - "، داخل الضيعة، بأمر من القضاء الأمريكي الدي سجل أعمال انتحار وقتل يقوم بها عُبَاد قريش ضد بعضهم البعض لما يأمرهم دافيد بدلك
هدا هو الوضع نفسه الدي وصل إليه الشعب المغربي على اختلاف طوائفه. وضع لا يبتعد عن اقتراب ساعة الانتحار الفعلي تلبية لدافيد قريش المغربي الدي هو ملك المغرب الدي فقد كل توازناته البشرية والإنسانية
قال لهم إركعوا واسجدوا لي، من غير الله، فركعوا وسجدوا له
أمرهم بالإنحناء لتقبيل يده الشريفة فانحنوا وقبلوها حتى في الصورة
حثهم على الهروب من بلدهم باتجاه إسبانيا فلبوا نداءه وهم يرددون شعار عاش الملك
أوهمهم أنه لازال قادرا على مزاولة مهامه في الوقت الدي يعلم العالم أجمع أنه خارج التغطية مند شهور
فبرك لهم صورا وتسجيلات لإقناعهم بأنه حاضر في كل المناسبات، فصفقوا لسيدهم مؤمنين بخلوده على الأرض
أغلق في وجههم المساجد لما كانت الملاعب تغص بآلاف المتفرجين حارما إياهم من أداء شعيرة الصلاة، فانبطحوا لغير الله
تكلم الخبراء عن تهريبه لأموال الدهب والفوسفاط ومنتوجات أعالي البحار ألى ان أصبح الأمر متداولا لدى الأطفال، إلا انهم قبلوا حرمانهم من عائدات هده الخيرات، ورأوا أن احتكاره من طرف قريش، أمرا طبيعيا
أوهمهم أن جيرانهم المسلمين هم أعداء لهم وعليهم القبول بالإحتماء بقتلة الانبياء، فطأطؤوا الرؤوس وقبلوا
بل أكثر من هدا، هرولت فتياتهم ونساءهم لتتعلم في الجامعات الصهيونية كما فرحت فتيات أخريات رياضيات باستقبالهن من طرف مغتصبي مسجد الأقصى
وانخرط شباب آخرون في عملية التسجيل من أجل الدهاب إلى الأراضي الفلسطينية للمساهمة في بناء المستوطنات الصهيونية وعلاج الجنود الصهاينة
سكت ديفيد قريش العلوي الدي لايدري أحد مكان وجوده وهل هو لازال على قيد الحياة، سكت على أكبر فضيحة سقط ضحيتها نساء وفتيات مغربيات على يد ممثل الصهيونية بالمغرب الدي من أجل تلبية نزواته وغرائزه المكبوثة استدرج نساء مغربيات لمقر إقامته الدي جعل منه وكرا للدعارة
لاأحد من المغاربة المسلمين الدين رودهم ديفيد قريش وقتل فيهم روح الغيرة والكرامة، لاأحد نزل إلى الشارع لتغيير المنكر ولو بقلبه
شعب يموت ببطئ، لم يبقى لديه من الكرامة والشرف مايدافع عنه، بل أخطر من دلك، أصبح شعبا يتباهى ويفتخر بانبطاحه وإهانته من طرف قريش السادس
قريش الدي طرد زوجته ولا يدري أحد مكان تواجدها أو قبرها او مصيرها
قريش الدي دخل في مرحلة متقدمة من الانتحار لما ظهر مخمورا في شوارع باريس ولما أحاط نفسه بكائنات حقيرة هربت من بلدان أروبية لتحط رحالها بالقصر الملكي الفارغ
دافيد الدي يغض الطرف عن أسرى سياسيين يقبعون في سجونه
قريش الدي تبنى الثوراة كتابا واليهودية دينا وعقيدة وجعل من 3000 يهودي يعيشون في المغرب شعب الله المختار
مادا بقى للمغاربة أن يفعلوه أمام عملية الانتحار الجماعي هده؟
لاشيئ، هم قبلوا بكل مايمارس ضدهم وسيينحون لما هو آت من إهانات ومدلات، مادام قريش السادس هو من يأمرهم بها
وسيتحولون إلى دباب إليكتروني للدفاع عن حقهم المشروع في الانتحار الجماعي وسب كل من ينبههم لخطورة ماهم مقبلين على ارتكابه
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire