vendredi 14 octobre 2022

لاوجود لإدريس اليزمي ضمن ...

 .


  لائحة أعضاء مجلس الجالية  المغربية بالخارج


سنتان قبل انشاء مجلس الجالية المغربية، كان قد حسم من طرف القصر في تعيين اليزمي رئيسا لهده المؤسسة


اللائحة كما قدمت للملك من طرف المجلس الاستشاري لحقوق الانسان في شهر نونبر 2007.


 اللائحة تضم 37 عضوا بدل 50 عضوا طبقا لنص الظهير الملكي


Cette liste ne fut pas sanctionnée par un dahir royal. Seul Abdellah Boussouf, fut nommé par Dahir comme secrétaire général du CCME.



1 - Abdellah Boussouf, proposé au secrétariat général, (historien, Belgique)

2 - Paul Dahan (psychanaliste – Belgique)

3 -Yamila Idrissi (avocate, Belgique)

4 -Ahmed Ayaou (chimiste, Allemagne)

5 - Kamal Rahmouni (acteur associatif, Espagne)

6 – Mina Rhouch (médecin, Espagne)

7 – Mohamed Chaib (député, Catalogne – Espagne)

8 – Mohamed Kharchich (opticien, Espagne)

9 – Mohamed Anouar Haidour (syndicaliste, Espagne)

10 - Amina Enneceiri (psychosociologue, France)

11 – Mokhtar Ferdaoussi (juriste, France)

12 – Najat Azmi (conseillère municipale, France)

13 – Omar El Mourabet (ingénieur, France)

15 – Faouzi Lakhdar Ghazal (docteur en sciences biologiques, France)

16 – Najat Belkacem (membre du cabinet du maire de Lyon, France)

17 – Younes Ajarrai (enseignant, France)

18 – Rachid Benzine (écrivain / chercheur, France)

19 – Adil Jazouli (docteur en psychosociologie, France)

20 – Driss Ajbali (sociologue, France)

21 - Abdelhamid El Jamri (consultant, France)

22 – Moulay El Mehdi Idrissi Zini (acteur associatif, France)

23 – Raphy Marciano ( directeur du centre communautaire de Paris, France)

24 – Hamid Bichri (médiateur culturel, Italie)

25 - Abdellah Redouane (docteur en sciences des organisations en sociologie, Italie)

26 – Mohamed El Ouafrassi ( diplômé en gestion, Pays Bas)

27 - Nadia Bouras (universitaire, Pays Bas)

28 – Khemmar El Bakkali (responsable religieux, Pays Bas)

29 – Abdeslam El Menebhi (militant associatif, Pays Bas)

30 – Souad Talsi (conseillère juridique, Royaume uni)

31 – Ahmed El Hams (technicien en télécommunications, Danemark)

32 - Daniel Amar (homme d'affaires، Canada)

33 – Abdelghani Dades (journaliste, Canada)

34 – Nadia Serhani (responsable des ressources humaines, Etats unis)

35 – Mohamed Farsi (professeur d'informatique, Sénégal)

36 – Amina Belarbi (avocate, Algérie)

37 – Najib Benchrif (journaliste, Emirats arabes unis)


تلاثة عشر عضوا من فرنسا،  خمسة أعضاء من اسبانيا، أربعة أعضاء من هلندة، ثلاتة أعضاء من بلجيكا، عضوان من إيطاليا


https://www.google.com/url?sa=t&source=web&rct=j&url=https://www.ccme.org.ma/ar/ccme-ar/groupes-de-travail-ar&ved=2ahUKEwj0nJSJt9b6AhWBIMUKHby5AmcQFnoECBIQAQ&usg=AOvVaw2ahgAVDNpcM0wKcV0kzwbS

 


ظهير تعيين خمار اليزمي الحساني على رأس مجلس الجالية المغربية بالخارج




إختصاصات الرئيس حسب نص الظهير الملكي 
البند 16

الرئيس يقرر جدول أعمال 
وتاريخ انعقاد المجلس العام

الرئيس يستدعي اعضاء المجلس للإجتماعات العادية والغير عادية

الرئيس يقدم لجلالتنا خلاصات أعمال المجلس

 الرئيس يقوم بإعداد ميزانية المجلس ويقرر في صرفه

الرئيس يدير الموارد البشرية للمجلس 


من يكون هدا الشخص : "خمار" اليزمي الحساني، المشار إليه في الظهير الملكي، كرئيس لمجلس الجالية المغربية بالخارج؟ 

كل المغاربة، من سياسيين وصحفيين وفاعلين حقوقيين وجمعويين يتكلمون عن إدريس اليزمي دون غيره كرئيس لهده الهيئة 

فكيف إنتقل هدا المنصب الرئاسي من "خمار" إلى إدريس؟ 


كي لانكون أغبياء بدرجة فرسان، يجب أن نربط الأمور بعضها بالبعض الآخر


 فإسم اليزمي خمار تحول الى إدريس اليزمي دون أن يعرف 
أحد كيف حدثت هده المعجزة
 كون الرجل المزداد بتاونات الدي كان يعمل إلى جانب إدريس بنزكري ضمن المجلس الاستشاري لحقوق الانسان، أراد أن يسحب إسمه الشخصي الحقيقي نظرا للحمولة السلبية التي تشير الى الخمر

حيت في المعجم اللغوي، كلمة خمار تعني صانع الخمرأو بائعه

اما تعيينه لرئاسة مجلس الجالية المغربية بالخارج، وقع الاتفاق عليه مباشرة بعد خطاب الملك في السادس من نونبر 2005,  يعني سنتين قبل إصدار الظهير الملكي بخصوص خروج هده الهيئة للوجود


فاستعار خمار الإسم الشخصي لإدريس بنزكري بموافقة هدا الأخير 

ومند خطاب محمد السادس الدي أعلن من خلاله عن إرادته إنشاء مجلس الجالية واشراك مغاربة العالم في ممارسة مواطنتهم عبر التصويت والترشح من خارج المغرب، عمل خمار اليزمي بمساعدة رفيقه بنزكري على إقناع نشطاء مجموعة المناضرة التي كانت تتحرك بأروبا للضغط على الدولة المغربية لحثها على إشراك مغاربة العالم في  المسلسل "الديموقراطي  بالمغرب" على قبول ترشح اليزمي خمار لترأس هده الهيئة 
 

وانصاع  نشطاء المناضرة لهدا الأمر وهم صاغرون على أمل أن تكون لهم حصة سمينة ضمن تشكيلة المجلس 

   ، كانت مجموعة المناضرة التي برزت للوجود بعد فشل الكونغريس، تضم في أغلبها عناصر محسوبة بشكل أو بآخر عن اليسار الماركسي أو متعاطفه مع هدا الثيار الدي كانت الدولة تسعى للمصالحة مع ضحاياه الدين داقوا الأمرين أثناء سنوات الجمر والرصاص 

واعتبر هؤلاء العناصر، أن تحركاتهم هاته بتنسيق مع المجلس الاستشاري لحقوق الانسان، تندرج كامتداد طبيعي لإنجازات هيئة الإنصاف والمصالحة

هيئة الإنصاف هده ظهرت للوجود في أواخر تسعينيات القرن الماضي بمبادرة من الملك الحسن الثاني من أجل طي صفحة الانتهاكات الجسيمة التي طالت الديموقرطيين والتقدميين بالمغرب أثناء الحقبة الطويلة التي  وصفت بسنوات الجمر والرصاص

عودة الى التحركات التي تلت الخطاب الملكي لسنة 2005 وللإتصالات التي بدأ بها خمار اليزمي باتجاه المناضرة، استطاع هدا الأخير بدعم من إدريس بنزكري إقناع هدا التكتل بقبوله كمرشح وحيد لترأس مجلس الجالية المرتقب

كما أعطى خمار اليزمي ومعه بنزكري وعودا للعديد من مؤسسي ونشطاء المناضرة الاروبية باشراكهم ضمن تركيبة هدا المجلس.

كما قبل بنزكري واليزمي مبدئيا ببدل كل مجهوداتم لإبعاد كل من كانت لهم سابقا علاقات او ارتباطات بالوداديات البوليسية، عن التشكيلة المرتقبة لهدا المجلس

الا أنه وعند تقديم لائحة الأعضاء المرشحين من طرف مجلس بنزكري لحقوق الإنسان للمستشار الملكي علي الهمة، تفاجأ الجميع بغياب الأسماء الناشطة ضمن المناضرة، خلافا لما كان قد اتفق عليه من دي قبل

وتقلص عدد الأعضاء المرشحين من طرف الدوائر الرسمية التي دخلت على خط إنشاء مجلس الجالية في الأيام التي سبقت صدور الظهير الملكي، لتشمل 37 عضوا بدل 50 كما ينص على دلك الظهير الملكي وكما كان قد تم الاتفاق عليه بين المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان ونشطاء المناضرة

ولم يرد اسم اليزمي خمار ضمن لائحة السبعة والثلاثين التي قدمت للملك قبل اصداره للظهير المؤسس للمجلس، كون كل من ساهم من قريب أو بعيد في بلورة مشروع بناء مجلس الجالية كان مقتنعا ان الأمر كان قد حسم مند وقت طويل 











Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire