dimanche 24 octobre 2021

الدولة المغربية تدفع الشعب الى ...

 .

...الإنتحار الجماعي









هدا هو الهدف الدي تسعى اليه الدولة المغربية من وراء استغلالها لجائحة كورونا



أصبح الأمر لايطاق بالنسبة للمواطنين المغاربة مند بداية هدا المرض حيث فرضت عليهم حكومة العثماني عدة تدابير تعسفية تقلص من حرية الأفراد من التنقل بين المدن وحتى بين أحياء هده المدن


كما فرضت عليهم تعسفيا إغلاق المساجد والحمامات وقاعات الرياضة وحتى الشواطئ بالمدن الساحلية، واللجوء الى منازلهم في التاسعة مساء، ضاربة عرض الحائط موارد عيش المواطنين البسطاء 


ناهيك عن المحن والمأساة التي عانى منها الملايين من أفراد مغاربة العالم الدين احتجزوا لأشهر طويلة بالمغرب ربيع وصيف 2020.


 ولولا تدخل بلدان إقامتهم لنجدتهم لما كان لأغلبهم أن يعود لأهلهم ودويهم بالخارج


ضف الى هدا إغلاق الموانئ المغربية الشمالية في وجه القادمين من المدن الاسبانية كالجزيرة الخضراء وألميريا ومالاقا وغيرها، ما تسبب للعديد من الأسر في معاناة كبيرة عند لجوئهم الى ميناء سيت الفرنسي وجينوا الإيطالي


اليوم، وتطبيقا لوعده بإعادة تربية المغاربة وأيام قليلة بعض نتصيبه من طرف الملك، هاهو عزيز اخنوش يقرر تشديد الخناق على شعب بأكمله، مخالفا الوعد الدي كان قد صرح به محمد السادس سابقا والمتعلق بعدم إجبارية اللقاح - هاهو إدن أخنوش يقرر إجبارية هدا اللقاح بشكل مٌقَنع، على المغاربة 


هدا التدبير التعسفي وبدون مبالغة يراد منه من جهة تجويع المغاربة وتفقيرهم والحيلولة دون القدرة على كسب قوت عيالهم من خلال مزاولة عملهم بالمقاهي والمطاعم ومحلات الأكلات الخفيفة التي تشغل ملايين الشباب المغربي.


 وبالتالي حرمان ملايين أسر من دخلها الضروري لحياة كريمة


أما من جهة ثانية وكما أشارت الى الأمر السيدة نبيلة منيب عندما قالت اننا نعيش في دولة الرعب والتخويف، فالتدابير المتحدة مؤخرا ستدفع ملايين المغاربة الى اللجوء الإجباري للتلقيح دون أية ضمانة عن نجاعة اللقاحات المختلفة التي لازالت في مرحلة تجريبية وسريرية والتي طبقا لأخبار تتستر عليها وسائل الإعلام الرسمية والمدجنة، تودي بحياة مواطنين او تخلق لديهم عاهات وتشوهات كثيرة




الهدف وبدون لف ولا دوران هو العمل على تقليص سكان المغرب عبر لقاح نبه الى خطورته عدد كبير من الاختصاصيين الأجانب والمغاربة من بينهم البروفيسور الأندلسي والأستاذ غالي، تقليص يساهم في تجسيد نداء بيل غيتس وجاك أطالي وغيرهم،  على أرض الواقع والقاضي بنقص عدد سكان العالم 


المغاربة أصبحوا فئران تجارب لاستراتيجيات شيطانية ومؤامرات مشبوهة  تحاك ضد شعوب المعمورة.  فمن لم يلقى حتفه من خلال اللقاح سيلجأ الى الانتحار لما ستغلق في وجهه كل وسائل العيش وسد القروض البنكية 


وسيصبح  المغرب من خلال تدابير الرقابة بلد تسود فيه نزعات فاشية تدفع المواطنين الى رقابة بعضهم البعض الآخر عند تناول قهوة او امتطاء قطار او حافلة او تاكسي 


كما نشاهده حاليا، يهرع المغاربة الى مراكز التلقيح لا لأنهم مقتنعين من جودة ونجاعة اللقاح، بل لأنهم يسعون الى تجنب اي عائق إداري او تعليمي او حتى تنقلي بين مدينة وأخرى


في هدا الوقت، يلتزم ملك المغرب الصمت تاركا يد البطش والتجنين والتحميق تعبث بشعب أعزل بأكمله



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire