vendredi 7 novembre 2025

لمادا لايتجرأ المشرفون على المرصد المغربي لمناهضة التطبيع على...

  

 فضح الملك محمد السادس، المهندس الحقيقي لعملية بيع المغرب لبني صهيون ؟



دفاعا عن الملك مهندس بيع المغرب 
 وعن القصور الملكية

يكتفون بمهاجمة الجدران القصيرة امثال العثماني والشرعي والرمضاني وصنايبي وسليمي وغيرهم ممن انخرطوا في الدفاع المستميت عن هده الجريمة مقابل رواتب مخابراتية


بل اكثر من دلك، يخرج المسؤولون  عن هدا المرصد ضمن برامج اديعت عبر قنوات التواصل الاجتماعي للدفاع عن مهندس التطبيع الرئيسي، لما تتجرأ جهات اعلامية وسياسية للتهجم عليه ونعته باللاوطني وغير المسلم  


 من نصبوا أنفسهم دون مشورة او تعيين او انتخاب، كمسيرين لهده الجمعية التي تتزعم جل التحركات والاحتجاجات والتظاهرات الرافضة للتطبيع، يمتنعون عن تسمية الأشياء وخاصة الأشخاص بمسمياتهم لما يتعلق الأمر بالاشارة إلى مسؤولي مسلسل التطبيع مند بدايته


فما يسمونه بالتطبيع لم يعد مجرد ربط علاقات دبلوماسية بين دولتين، بل أصبح ومند وقت ليس بالقصير، عملية شاملة سمحت لهدا الكيان المجرم بالتغلغل المتين والمعمق داخل كل مؤسسات الدولة المغربية كالجيش، والامن، والاقتصاد، والديبلوماسية، وداخل المؤسسات التعليمية والثقافية وحتى الدينية


وهدا بفضل السياسة "الحكيمة" لمحمد السادس وتحت إشراف ورعاية المقيم العام الصهيوني لدى الدولة المغربية، اندري ازولاي


كل المسؤولين عن عمل المرصد المغربي لمناهضة التطبيع يعرفون حق المعرفة أن مرحلة ومستوى مايسمونه بالتطبيع قد تجاوزتها الأحداث والصفقات والتغلغل العميق واصبحت تترجم إلى أفعال إجرامية تتمثل في استقبال سفن مليئة بالاسلحة بموانئ المغرب من أجل تزويدها بالوقود او إفراغ حمولتها في سفن أخرى


لاأحد يطلب من هؤلاء المسؤولين عن تدبير شؤون المرصد وانشطته ان يغامروا بسلامتهم بفضحهم مهندسي بيع المغرب للصهاينة، بل ماهو مطلوب منهم ألا ينصبوا أنفسهم حماة للملك عندما يتعرض رئيس الدولة لتهجمات تفضح صهينته


ان ظن هؤلاء المعارضين لتسليم مفاتيح المغرب لبني صهيون انهم في مأمن على أنفسهم وذويهم بامتناعهم عن فضح حلفاء إسرائيل الرئيسيين، فهم واهمون وأغبياء


 يأتي اغتيال المناضل اسيدون سيون اليوم، ليؤكد لهم ان الأجهزة الاستخبارات الصهيونية والمغربية  تعملان يد في يد فوق التراب المغربي




على كل ان يتحمل مسؤولياته


1 commentaire:



  1. الملكية بين الاستبداد والتطبيع: من حماية الوطن إلى حماية الكيان
    قل لك تازة قبل غزة
    و هو لا يكسب لا مازا و لا حتى وزة

    ما طرحه الرفيق خليل يفتح الجرح الذي حاولت السلطة خياطة فمه بخيوط الخوف.
    لم يعد التطبيع مجرّد علاقة بين نظامين، بل مشروع استعمار جديد يتغلغل في الجيش والاقتصاد والتعليم والدين، بإشراف مباشر من رأس النظام الذي جعل من «الانفتاح» جسرًا لمرور الصهيونية إلى عمق الدولة.

    الملكية تحوّلت إلى رأس حربة الإمبريالية والصهيونية، ومَن يدّعون قيادة النضال ضد التطبيع يكتفون بمهاجمة الوجوه الصغيرة، بينما يتجنبون ذكر المهندس الحقيقي لبيع الوطن.
    إنهم يحرسون القصور بدل أن يحموا فلسطين، ويبررون الخيانة باسم “المصلحة الوطنية”.

    ثمّ يطلّ علينا أبواق النظام بشعارهم البائس: «تازة قبل غزة»، كأنهم يملكون تازة أصلًا أو يملكون من أمرها شيئًا!
    يعرفون، كما نعرف، أن لا مادة ولا وزن لهم؛ مجرّد صدى فارغ في إعلام مأجور، يبيع الشعارات كما تُباع الأسلحة في موانئ المغرب للصهاينة.

    اغتيال المناضل سيون أسيدون ليس صدفة، بل رسالة دموية تقول لكل حرّ: من يرفع صوته في وجه التطبيع يُدفن تحت تراب الصمت الرسمي.
    لكننا لن نصمت.
    فمنذ بن بركة إلى أسيدون، الدم واحد، والخيانة واحدة، والمقاومة مستمرة.

    من يصمت اليوم عن الجريمة، سيُكتب غدًا في صفوف المتواطئين.
    والوطن لا يُحرَّر بالخوف، بل بالموقف.


    يحي يشاوي

    RépondreSupprimer

Aujourd'hui, j'ai décidé de rendre hommage à...

 . . .. ma professeure d'histoire Ma dernière rencontre en 2012 avec ma prof d'histoire Christine Daure Serfaty dans le train Tanger...